صور عارية لمادونا على الإنترنت وصديقها هو المسرّب
صور مادونا المسربة حديثاً من كواليس جلسة تصوير في العام 2008
إنتشرت على مواقع الإنترنت عدة صور عارية للنجمة مادونا، تظهر فيها وهي مرتدية ملابس داخلية شفافة وفاضحة ويبدو جسدها مترهلاً للغاية، علما أن أصابع الاتهام تشير إلى قيام صديقها السابق جيزيز لوز بتسريب تلك الصور.
بعد واقعة تسريب صور شخصية فاضحة للنجمة سكارليت جوهانسون على الإنترنت، تواجه نجمة البوب الاميركية، مادونا، ولثاني مرة على مدار حياتها الفنية، واقعة مشابهة لتلك التي مرّت بها جوهانسون مؤخراً، إذ انتشرت عدة صور فاضحة لمادونا وهي تقوم باستبدال ملابسها في إحدى الغرف الفندقية.
الصور الفاضحة لمادونا والتي تظهر خلالها مرتدية ملابس داخلية شفافة، وتبدو ذراعاها مليئة بالعروق النافرة، بينما يبدو صدرها وساقاها مترهلين، و تقوم في إحدى الصور بارتداء ثوب أسود أمام مرآة فتظهر عارية كليا من الأمام.
الجدير بالذكر أن هذه الصور تم التقاطها خلسة أثناء قيام مادونا بجلسة تصوير فوتوغرافية ساخنة لصالح مجلة "W" في العام 2008، جمعتها مع صديقها السابق جيزيز لوز، وتلك الجلسة الفوتوغرافية تم إجراؤها في أحد فنادق البرازيل. وبعد تسرب الصور من كواليس تصوير هذه الجلسة بدا جلياً المعالجة بالفوتوشوب لتجميل جسد مادونا وتغيير الواقع وإظهارها بمظهر المثيرة الفاتنة رغم انها تخطت الخمسين مع شاب عشريني فائق الجاذبية والوسامة، مادونا التي أرادت تحدي الزمن أحرجتها هذه الصور وجعلتها في مواجهة مع الواقع.
ومن جانبهم، أشار القائمون على الموقع الإلكتروني الذي قام بنشر تلك الصور، إلى أن رجلا هو من قام بالتقاط تلك الصور لمادونا، و أوضحوا أن أصابع الاتهام موجهة الى صديقها السابق, جيزيز لوز، وذلك لتواجده حينها معها، ووجود ذراع رجل بارزة في إحدى الصور وهو يساعدها في إرتداء فستان أسود.
الجدير بالذكر أن مادونا كانت تربطها علاقة غرامية في العام 2008 بالعارض جيزيز لوز، لكنها إنفصلت عنه وتواعد حاليا الراقص الفرنسي براهام زيبات.
وفي العام 2009, انتشرت على الانترنت صور بالأبيض والأسود لمادونا وهي عارية لكن تم سحبها من على المواقع الإلكترونية، وعرضها في مزاد علني، بيعت على إثره بمبلغ 10 آلاف دولار.
إنتشرت على مواقع الإنترنت عدة صور عارية للنجمة مادونا، تظهر فيها وهي مرتدية ملابس داخلية شفافة وفاضحة ويبدو جسدها مترهلاً للغاية، علما أن أصابع الاتهام تشير إلى قيام صديقها السابق جيزيز لوز بتسريب تلك الصور.
بعد واقعة تسريب صور شخصية فاضحة للنجمة سكارليت جوهانسون على الإنترنت، تواجه نجمة البوب الاميركية، مادونا، ولثاني مرة على مدار حياتها الفنية، واقعة مشابهة لتلك التي مرّت بها جوهانسون مؤخراً، إذ انتشرت عدة صور فاضحة لمادونا وهي تقوم باستبدال ملابسها في إحدى الغرف الفندقية.
الصور الفاضحة لمادونا والتي تظهر خلالها مرتدية ملابس داخلية شفافة، وتبدو ذراعاها مليئة بالعروق النافرة، بينما يبدو صدرها وساقاها مترهلين، و تقوم في إحدى الصور بارتداء ثوب أسود أمام مرآة فتظهر عارية كليا من الأمام.
الجدير بالذكر أن هذه الصور تم التقاطها خلسة أثناء قيام مادونا بجلسة تصوير فوتوغرافية ساخنة لصالح مجلة "W" في العام 2008، جمعتها مع صديقها السابق جيزيز لوز، وتلك الجلسة الفوتوغرافية تم إجراؤها في أحد فنادق البرازيل. وبعد تسرب الصور من كواليس تصوير هذه الجلسة بدا جلياً المعالجة بالفوتوشوب لتجميل جسد مادونا وتغيير الواقع وإظهارها بمظهر المثيرة الفاتنة رغم انها تخطت الخمسين مع شاب عشريني فائق الجاذبية والوسامة، مادونا التي أرادت تحدي الزمن أحرجتها هذه الصور وجعلتها في مواجهة مع الواقع.
ومن جانبهم، أشار القائمون على الموقع الإلكتروني الذي قام بنشر تلك الصور، إلى أن رجلا هو من قام بالتقاط تلك الصور لمادونا، و أوضحوا أن أصابع الاتهام موجهة الى صديقها السابق, جيزيز لوز، وذلك لتواجده حينها معها، ووجود ذراع رجل بارزة في إحدى الصور وهو يساعدها في إرتداء فستان أسود.
الجدير بالذكر أن مادونا كانت تربطها علاقة غرامية في العام 2008 بالعارض جيزيز لوز، لكنها إنفصلت عنه وتواعد حاليا الراقص الفرنسي براهام زيبات.
وفي العام 2009, انتشرت على الانترنت صور بالأبيض والأسود لمادونا وهي عارية لكن تم سحبها من على المواقع الإلكترونية، وعرضها في مزاد علني، بيعت على إثره بمبلغ 10 آلاف دولار.